المواضيع الأخيرة
مساهمه رقم 500
صفحة 1 من اصل 1
مساهمه رقم 500
نظمت ما يقارب عن 65 جامعة بريطانية صباح الخميس الماضي معرض تعليمي يهدف إلى منح فرصة للطالب الليبي للتسجيل في المؤسسات التعليمية البريطانية حسب تصريحات آنا سيرل مدير المجلس الثقافي البريطاني (مكتب ليبيا).
وأضافت بقولها' كذلك إعطاء فرصة للأكاديميين في الجماعات البريطانية والليبية ،وتبادل المناهج في إطار تطبيع العلاقات السياسية والثقافية بين البلدين '.
ولفت تواجد عقول ليبية نازحة تمثل الجماعات البريطانية أبرزهم الدكتور فرج نجم،والدكتور أحمد صبحي الذي يمثل (30) جامعة بريطانية.
وتوقعت المسؤولة البريطانية أن يزور المعرض نهاية يوم الخميس أربعة الآف طالب وطالبة،مؤكدة على عمق الإعجاب بالترحيب والكرم في جامعة قاريونس ببنغازي ،مشيرة بقولها' لولا يدعم السلطات لايمكن إقامة هذا المعرض'مشددة على سرورها بالشراكة بين البلدين .
وقالت أن النظرة المستقبلية زيادة حجم منح فرصة للحوار بين الطالب الليبي والبريطاني ،وتوسيع مؤتمر اللغة الإنجليزية الذي يتزامن كل عام مع هذه المعارض ،وتوطين الدراسات العليا في درجتي الماجستير والدكتوراة في ليبيا .
وقال ريتشارد قلادهيل(أستاذ كمبيوتر) في جامعة قارفتون كولج في تصريحاته ' إذا كان حضورنا إلى ليبيا سوف يحسن العلاقات بين البلدين فإنني أحمد الله على ذلك ،وإذا ماساعدنا الساسة في هذا المجال الشكر أيضا لهم '.
ويأمل الرجل إزالة كل الحواجز مابين ليبيا وبريطانيا ،وعلى هذا كان إصراره على التواجد في ليبيا للمرة الرابعة ' كما يأمل أن يوحد هذا المعرض العلاقات الثقافية بين البلدين ،ويحسن من أداء الساسة ،وإن كان مطلبنا بالدرجة الأولى ثقافي تعليمي معرفي حسب قوله .
وأشار أن تواجده دليل قاطع على تحسن العلاقات بين ليبيا وبريطانيا ،كما أشاد بحسن الاستقبال في مطار طرابلس العالمي .
ويعتقد ريتشارد أن الصعوبة تكمن في تسهيل دخول الليبيين إلى بريطانيا بقدر دخول البريطانيين إلى ليبيا ،متأسفاً في الوقت ذاته على أن ثمة ملايين من الاستثمارات الليبية التي تهدف إلى دخول الاستثمار في بريطانيا ،غير أن سياسة الهجرة والتأشيرة في بريطانيا أدت إلى إعاقة هذه الاستثمارات،ويتمنى من الطرفين أن يتفاهما في تسهيل تنقل رأس المال والثقافات بين البلدين على أمل أن يكون ذلك قريباً.
وقال الدكتور الليبي أحمد صبحي ( أستاذ هندسة ميكانيكية في الجامعات البريطانية) أنا أمثل الجامعات البريطانية أمثل مايمثلها البريطاني ذاته .
وأضاف بالقول' أعرف لغة الحوار مع الطلبة الليبيين ،وأسلوب التعامل ،وكيفية التعريف بالجامعات البريطانية ' مؤكداً أن الهدف الرئيسي من معرض الخميس الربط بين الأكاديميين في مجال البحث العلمي بمايخدم بلدي بالدرجة الأولى .
وقال (لقد كشف لنا المعرض عدم دراية الطلبة الليبيين بمايجري في المدرجات الأكاديمية البريطانية ،ونحن بدورنا نتطلع إلى التعريف بالجامعات الليبية في بريطانيا ) مشيراً إلى أن الخبرات الليبية متوفرة ،موضحاً أن كثافة الحضور في المعرض كان على خلاف قلة الزوار في العاصمة طرابلس .
وعن انطباعاتها قالت مريد كلي من جامعة يوركسات جون أنها أنبهرت من التعليم والطلاب الليبيين،مضيفة أن روح التعامل وأسئلة الطلبة يدل على إمكانيات وخلفية علمية لابأس بها ،مؤكدة على عدم وجود صعوبة في التعامل مع الطلبة الليبيين.
وأشارت أن الطلبة الليبيين شاركوا معنا في الحوارات والأسئلة ،وكان يعملون على تشجيع روح التواصل ،وكان يطمحون إلى سرعة التواصل بين الجامعات الليبية والبريطانية ،متوقعة استيعاب أرقام مشجعة من الطلبة الليبيين في جامعات بريطانيا على أمل أن هذه الأعداد التي زارت معرض قاريونس تتحول إلى أرقام في التحصيل بالمدرجات البريطانية .
وقال محمد بوصفيطة(صاحب وكالة خدمات طلابية) أن المعرض يهدف إلى فتح باب المعرفة للطالب الليبي على الجامعات البريطانية ،والمعرض حلقة وصل ،مشدداً على أهمية اهتمام الجانب الغربي بالجانب الليبي .
وكشف بوصفيطة عن تصويت نخبة من الجامعات البريطانية لصالح إقامة المعرض في بنغازي ،مؤكداً أن جامعات ومعاهد بريطانية صوتت لصالح إقامته في بنغازي لهذا العام،بعد أن كان مقتصراً على طرابلس .
وأضافت بقولها' كذلك إعطاء فرصة للأكاديميين في الجماعات البريطانية والليبية ،وتبادل المناهج في إطار تطبيع العلاقات السياسية والثقافية بين البلدين '.
ولفت تواجد عقول ليبية نازحة تمثل الجماعات البريطانية أبرزهم الدكتور فرج نجم،والدكتور أحمد صبحي الذي يمثل (30) جامعة بريطانية.
وتوقعت المسؤولة البريطانية أن يزور المعرض نهاية يوم الخميس أربعة الآف طالب وطالبة،مؤكدة على عمق الإعجاب بالترحيب والكرم في جامعة قاريونس ببنغازي ،مشيرة بقولها' لولا يدعم السلطات لايمكن إقامة هذا المعرض'مشددة على سرورها بالشراكة بين البلدين .
وقالت أن النظرة المستقبلية زيادة حجم منح فرصة للحوار بين الطالب الليبي والبريطاني ،وتوسيع مؤتمر اللغة الإنجليزية الذي يتزامن كل عام مع هذه المعارض ،وتوطين الدراسات العليا في درجتي الماجستير والدكتوراة في ليبيا .
وقال ريتشارد قلادهيل(أستاذ كمبيوتر) في جامعة قارفتون كولج في تصريحاته ' إذا كان حضورنا إلى ليبيا سوف يحسن العلاقات بين البلدين فإنني أحمد الله على ذلك ،وإذا ماساعدنا الساسة في هذا المجال الشكر أيضا لهم '.
ويأمل الرجل إزالة كل الحواجز مابين ليبيا وبريطانيا ،وعلى هذا كان إصراره على التواجد في ليبيا للمرة الرابعة ' كما يأمل أن يوحد هذا المعرض العلاقات الثقافية بين البلدين ،ويحسن من أداء الساسة ،وإن كان مطلبنا بالدرجة الأولى ثقافي تعليمي معرفي حسب قوله .
وأشار أن تواجده دليل قاطع على تحسن العلاقات بين ليبيا وبريطانيا ،كما أشاد بحسن الاستقبال في مطار طرابلس العالمي .
ويعتقد ريتشارد أن الصعوبة تكمن في تسهيل دخول الليبيين إلى بريطانيا بقدر دخول البريطانيين إلى ليبيا ،متأسفاً في الوقت ذاته على أن ثمة ملايين من الاستثمارات الليبية التي تهدف إلى دخول الاستثمار في بريطانيا ،غير أن سياسة الهجرة والتأشيرة في بريطانيا أدت إلى إعاقة هذه الاستثمارات،ويتمنى من الطرفين أن يتفاهما في تسهيل تنقل رأس المال والثقافات بين البلدين على أمل أن يكون ذلك قريباً.
وقال الدكتور الليبي أحمد صبحي ( أستاذ هندسة ميكانيكية في الجامعات البريطانية) أنا أمثل الجامعات البريطانية أمثل مايمثلها البريطاني ذاته .
وأضاف بالقول' أعرف لغة الحوار مع الطلبة الليبيين ،وأسلوب التعامل ،وكيفية التعريف بالجامعات البريطانية ' مؤكداً أن الهدف الرئيسي من معرض الخميس الربط بين الأكاديميين في مجال البحث العلمي بمايخدم بلدي بالدرجة الأولى .
وقال (لقد كشف لنا المعرض عدم دراية الطلبة الليبيين بمايجري في المدرجات الأكاديمية البريطانية ،ونحن بدورنا نتطلع إلى التعريف بالجامعات الليبية في بريطانيا ) مشيراً إلى أن الخبرات الليبية متوفرة ،موضحاً أن كثافة الحضور في المعرض كان على خلاف قلة الزوار في العاصمة طرابلس .
وعن انطباعاتها قالت مريد كلي من جامعة يوركسات جون أنها أنبهرت من التعليم والطلاب الليبيين،مضيفة أن روح التعامل وأسئلة الطلبة يدل على إمكانيات وخلفية علمية لابأس بها ،مؤكدة على عدم وجود صعوبة في التعامل مع الطلبة الليبيين.
وأشارت أن الطلبة الليبيين شاركوا معنا في الحوارات والأسئلة ،وكان يعملون على تشجيع روح التواصل ،وكان يطمحون إلى سرعة التواصل بين الجامعات الليبية والبريطانية ،متوقعة استيعاب أرقام مشجعة من الطلبة الليبيين في جامعات بريطانيا على أمل أن هذه الأعداد التي زارت معرض قاريونس تتحول إلى أرقام في التحصيل بالمدرجات البريطانية .
وقال محمد بوصفيطة(صاحب وكالة خدمات طلابية) أن المعرض يهدف إلى فتح باب المعرفة للطالب الليبي على الجامعات البريطانية ،والمعرض حلقة وصل ،مشدداً على أهمية اهتمام الجانب الغربي بالجانب الليبي .
وكشف بوصفيطة عن تصويت نخبة من الجامعات البريطانية لصالح إقامة المعرض في بنغازي ،مؤكداً أن جامعات ومعاهد بريطانية صوتت لصالح إقامته في بنغازي لهذا العام،بعد أن كان مقتصراً على طرابلس .
ENGSA- عدد المساهمات : 122
تاريخ التسجيل : 21/02/2009
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء أكتوبر 23, 2013 5:16 am من طرف dodo dena
» قبولات اكاديمية للطلاب بجميع المراحل
الأربعاء أكتوبر 23, 2013 5:10 am من طرف dina doxson
» دكسون للخدمات التعليمية
السبت أكتوبر 19, 2013 5:25 am من طرف fatma doxson
» قبولات أكاديمية بجميع المراحل التعليمية
الأحد أكتوبر 13, 2013 4:24 am من طرف fatma doxson
» دورة لغه انجليزية للاعمال
الخميس أكتوبر 03, 2013 4:11 am من طرف fatma doxson
» دكسون للخدمات التعليمية
الأربعاء أكتوبر 02, 2013 7:19 am من طرف fatma doxson
» دكسون للخدمات التعليمية و تأمين القبولات
الثلاثاء نوفمبر 27, 2012 8:06 am من طرف دكسون
» دكسون للخدمات التعليمية و تأمين القبولات
الثلاثاء نوفمبر 27, 2012 8:04 am من طرف دكسون
» دكسون للخدمات التعليمية و تأمين القبولات
الثلاثاء نوفمبر 27, 2012 8:04 am من طرف دكسون